THE SUPPLICATION ON TUESDAYS
THE SUPPLICATION ON TUESDAYS
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ الْحَمْدُ حَقُّهُ كَمَا يَسْتَحِقُّهُ حَمْدا كَثِيرا وَ اَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ نَفْسِي اِنَّ النَّفْسَ لَاَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ اِلا مَا رَحِمَ رَبِّي وَ اَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ الَّذِي يَزِيدُنِي ذَنْبا اِلَى ذَنْبِي وَ اَحْتَرِزُ بِهِ مِنْ كُلِّ جَبَّارٍ فَاجِرٍ وَ سُلْطَانٍ جَائِرٍ وَ عَدُوٍّ قَاهِرٍ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ جُنْدِكَ فَاِنَّ جُنْدَكَ هُمُ الْغَالِبُونَ وَ اجْعَلْنِي مِنْ حِزْبِكَ فَاِنَّ حِزْبَكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ، وَ اجْعَلْنِي مِنْ اَوْلِيَائِكَ فَاِنَّ اَوْلِيَاءَكَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ اللَّهُمَّ اَصْلِحْ لِي دِينِي فَاِنَّهُ عِصْمَةُ اَمْرِي وَ اَصْلِحْ لِي آخِرَتِي فَاِنَّهَا دَارُ مَقَرِّي وَ اِلَيْهَا مِنْ مُجَاوَرَةِ اللِّئَامِ مَفَرِّي وَ اجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ وَ الْوَفَاةَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ ، وَ تَمَامِ عِدَّةِ الْمُرْسَلِينَ وَ عَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَ اَصْحَابِهِ الْمُنْتَجَبِينَ وَ هَبْ لِي فِي الثُّلَثَاءِ ثَلاثا لا تَدَعْ لِي ذَنْبا اِلا غَفَرْتَهُ وَ لا غَمّا اِلا اَذْهَبْتَهُ وَ لا عَدُوّا اِلا دَفَعْتَهُ بِبِسْمِ اللّٰهِ خَيْرِ الْاَسْمَاءِ بِسْمِ اللّٰهِ رَبِّ الْاَرْضِ وَ السَّمَاءِ اَسْتَدْفِعُ كُلَّ مَكْرُوهٍ اَوَّلُهُ سَخَطُهُ وَ اَسْتَجْلِبُ كُلَّ مَحْبُوبٍ اَوَّلُهُ رِضَاهُ فَاخْتِمْ لِي مِنْكَ بِالْغُفْرَانِ يَا وَلِيَّ الْاِحْسَانِ